نور الله رسول الله
هذا ديننا قال تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا )
نور الله رسول الله
هذا ديننا قال تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا )
نور الله رسول الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نور الله رسول الله

ملتقى الثقافات وتبادل المعرفه والحب والعطاء لحياء سنة الحبيب المصطفى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ' لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين ' .
عن أبي حمزة أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ] رواه البخاري ومسلم
عن أبي محمد عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به ] حديث حسن صحيح رويناه في كتاب الحجة بإسناد صحيح

 

 قضية الالوهيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abo alaa usama
Admin



عدد المساهمات : 10
من صلى على مره صلى الله بها عليه عشرا : 23
تاريخ التسجيل : 24/01/2010

قضية الالوهيه Empty
مُساهمةموضوع: قضية الالوهيه   قضية الالوهيه I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 26, 2010 9:37 am

قضية الالوهيه من اخطر واكبر قضايا العصر الحالى لما نمر به من تعدد العداء للاسلام من ملحدين وصليبيين وتنصيريين وشيوهيين المهم ان الكل يحارب الاسلام
تقرق شملهم وعلى الاسلام اجتمعوا تحت راية واحده ابيدوا الاسلام دمروا اهله ولكن يأبى الله الا ان يتم نوره نبراسا مضيئا للعالمين لا تنطفىء انواره ولا تنهزم براهينه له فى كل ساعة ايه وفى كل حركة وسكون دليل على انه الواحد الاحد الواجد الماجد تعالى قدره وتعاظمت قدرته .وقضية الالوهيه هى الاثبات النقلى والعقلى على وجود الله سبحانه وتعالى وانقل لكم بتوفيق منه تعالى بعضا من ادلة الغلماء واقوال الفقهاء ووشهادة الحكماء وانقل ذلك لاننا نحن ناقلين عن علمائنا الافاضل وما نحن بفقاء فنتلكم فى ذلك والله المستعان .

اولا من موقع :شبكة كتاب العرب هذا الرابط http://university.arabsbook.com/forum4/thread15804.html: وموضوعه كما يلى

منهج القران الكريم في عرض قضية الألوهية

اهتم القرآن الكربم اهتماما كبيرا بعرض قضية الألوهية , لأنها أساس الدين كله , فالالتزام باحكام الدين ناشئ عن الايمان بوجود الله ووحدانيته وصفاته
وقد قام القران الكريم بعرض هذه القضية على اسس , منها
1. مخاطية العقل
وجه القران الكريم انظار الناس الى النظام المحكم الدقيق الذي ينظم الكون كله , بسمائة وارضه وما فيها من مخلووقات ودعاهم الى التفكير فيها للاستدلال بذلك على وجود الخالق وقدرته فمن غير المعقول ان يوجد هذا الكون بلا موجد , ولا بد ان يكون وراء هذا الابداع والاحكام والاتقان اله خبير حكيم في خلقه
قال تعالى " افلا ينظرون الى الابل كيف خلقت , والى السماء كيف ؤفعت , والى الجبال كيف نصبت , والى الارض كيف سطحت" ( الغاشية 17-20)
2. مخاطبة العاطفة
خاطب القران عاطفة الناس ولم يكتف بمخاطبه عقولهم ذلك ليرتبط المسلم بربه ارتباطا قويا يقوم على العواطف الاتية :
*. الحب : فالقران وجه الناس الى حب الله تعالى لما يتصف به من صفات الكمال والجلال والجمال ولما سيبغه عليهم من نعم ظاهرة وباطنة , قال تعالى " وما بكم من نعمة فمن الله " ( النحل 53)
فالحب يبعث على طاعة المحبوب والتقرب منه
*. الرجاء : فالمغفرة والرحمة من صفات الله تعالى التي بينها القران فالله سبحانه سقيل توبة عباده ويحبهم ويرضى عنهم وهذا الامر يدفع الى التوبة والجتهاد في العبادة وعدم الياس من رحمة الله , قال تعالى " قل ياعبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا " (الزمر 53)
*. الخوف : بين القران ان الله سبحانه قوي جبار شديد العقاب وذكر القران من مشاهد يوم القامة ما يملا النفوس خشية ورهبه قال تعالى " ذلك يخوف الله به عباده ياعباد فاتقون" ( الزمر 16)

3. التاكيد على صفات الكمال لله وحده

اكد القران على صفات الكمال التي يتصف بها الله سبحانه كالرحمة , والعلم , والحكمة , والقدرة كما اكد على ان الله منزه عن كل عيب ونقص فهو سبحانه لا يعجزه شيء , ولا يغيب عن علمه شيء , ولا تاخذه سنه ولا نوم , وهو منزه عن مشابهة مخلوقاته قال تعالى " ليس كمثلة شيء وهو السميع البصير " ( الشورى 11)
ولذلك يعجز العقل عن تصور ذات الله سبحانه لأنه لا شيبه شيئا من المحسوسات التي يعؤفها الناس , وقد قال العلماء : كل ما خطر ببالك قالله سبحانه خلاف ذلك
ومن خلال ما تقدم يتضح ان التصور الاسلامي عن الله يتميز عن التصورات الاخرى التي تتنافى مع كمال الله سبحانه , ومن هذه التصورات
- تصورات بعض الفلاسفة التي ترى ان الخلق صدر عن الله تعالى من غير ارادة منه ولا علم
- تصورات تنسب الى الله تعالى النقائص والعيوب كالجهل زالندم والبكاء والعجز وتجعل منه الاها لقوم دون غيرهم
- العقائد التي تبالغ في تعظيم بعض الانبياء او الصالحين حتى تصل بهم الى مرتبة التقديس وتجعل منهم آلهه او ابناء آلهه

4. عقيدة التوحيد أساس لحياة الفرد والأمة

فعقيدة التوحيد التي تعبر عنها كلمة التوحيد ( لا اله الا الله ) تضمنت نفي الألوهية عن كل شيء سوى الله , ومن مستلزمات ذلك
- ان يتحرر المؤمن من كل عبودية لغير الله تعالى
- ان يخلص المؤمن نيته وعمله لله سبحانه ويجعل من التوجه الى الله تعالى والالتزام باوامره اساسا لحياته , قال تعالى " قل ان صلاتي ونسكي ومحيياي ومماتي لله رب العالمين " ( الانعام 162)
- ان تجعل الامة من شريعة الله سبحانه اساسا لحياتها فتحكمها في كل مجالات حياتها ولا تقبل شريعة سواها
قال تعالى " فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما " ( النساء 65)
ثانيا : http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.SubContent&Contentid=5121#fouaid210
توحيد الألوهية متضمن لتوحيد الربوبية
الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
من درس: توحيد الربوبية

والتوحيد الذي جاءت به الأَنْبِيَاء هو: توحيد الألوهية، فكل ما جَاءَ في القُرْآن أو في دعوات الأَنْبِيَاء من بيان توحيد الربوبية، فهو ليبني عليه الإلزام بتوحيد الألوهية، وهكذا كانت العرب -كما ذكر المصنف- في الجاهلية يقرون بأن الله وحده لا شريك له، هو الإله الذي خلق السماوات والأرض، وهو الذي يدبر الأمر، ولكنهم اتخذوا من دونه آلهة أخرى لدعاوي عدة، إما أن هذه الآلهة تقربهم إِلَى الله تَعَالَى زلفى! فهو الإله الأكبر، وهذه الآلهة الصغرى واسطة بيننا وبين الإله الأكبر، كما كانوا يقولون في تلبيتهم: (لبيك لا شريك لك، إلا شريكاً هو لك، تملكه وما ملك) ووقع الشرك في الأمم بسبب تعظيم غير الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى-، وإن كَانَ المقصود به عبادة الله، فأي بشر إن قدسته وعظمته بما يعظم به الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- فقد أشركت به مع الله، وإن كانت النية في الأصل سليمة.
والله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- خلق الخلق عَلَى الحنيفية كما قال الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى في الحديث القدسى عن عياض بن حمار في صحيح مسلم : {وإني خلقت عبادي حنفاء فاجتالتهم الشياطين} فبقوا عَلَى الحنيفية عشرة قرون، كما ورد في تفسير ابن عباس عند قول الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى: كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِين [البقرة] فتقدير الآية: كان الناس أمة واحدة على التوحيد فاختلفوا .
وقبل أن يختلفوا لم يُبعث نبي وإنما كانوا يعبدون الله، حتى ظهر قوم نوح وظهر الشرك فيهم، فقد كَانَ في قوم نوح أناسٌ صالحون متبتلون متعبدون لله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- وذكر الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- وداً وسواعاً ويغوث ويعوق ونسراً، وهم رجال صالحون- فلما مات هَؤُلاءِ القوم؛ جَاءَ الشيطان ولعب بعقول قومهم فقَالَ: هَؤُلاءِ النَّاس كانوا يعبدون الله ويذكرونكم بعبادة الله وهم أحياء، وهم اليوم أموات، فصوروا صورهم حتى تتذكروا عبادة الله، فتعبدون الله وتتقربون مثل ما كانوا يتقربون...فصوروا هذه الصور، وجعلوهم تماثيل، وأخذوا يتذكرون هَؤُلاءِ بوجود هذه الصور، ثُمَّ تناسخ العلم ومرت أجيال نست أن هَؤُلاءِ ليسوا معبودين، وأنهم إنما صوروا للتذكير فقط، فكانوا يرون آباءهم يأتون إِلَى هذه الصور، ويدعون الله بعدما يتذكرون الله ‏بهذه الصور، فأصبحوا يدعون هذه المعبودات من دون الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- ثُمَّ جَاءَ نوح عَلَيْهِ السَّلام فوقع بينه وبين قومه ما وقع، وأغرقهم الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- جميعاً وأهلكهم ودمرهم، وما آمن معه إلا قليل، وعاد التوحيد مرة أخرى -وهو الأساس- في الأرض، وقضي عَلَى الشرك، وقطع دابر القوم الَّذِينَ كَفَرُوا، ولم يبق منهم ديار، كما دعا نوح عَلَيْهِ السَّلام، وعاد الأمر من جديد عَلَى التوحيد، ولكن الشيطان عاد من جديد، فأعاد الشرك وأعاد الأصنام، ولم يبعث النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلا ووداً وسواعاً ويغوث ويعوق ونسراً يعبدن بأعيانهن، وهي التي كانت أيام نوح، في أمد لا يعلمه إلا الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- ومع ذلك -ولأن الشيطان واحد- أعاد تلك الأصنام بأعيانها وبأسمائها، كما فسرها ابن عباس رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُما في صحيح البُخَارِيّ ، فكل قبيلة من العرب عبدت إلهاً من هذه الآلهة، الذي هو في الأصل اسم رجل صالح من قوم نوح، وقد سبق أن تحدثنا: كيف وقع الشرك في بلاد العرب؟، وقلنا إنه كَانَ بسبب الانبهار الحضاري، وأن عمرو بن لحي الخزاعي هو الذي أسس الشرك في جزيرة العرب بعد التوحيد، وغيّر ملة إبراهيم وإسماعيل -عليهما السلام- وذهب إِلَى بلاد الشام ، ورأى النَّاس يعبدون الأصنام هناك، فجاء إِلَى العرب بهذه التجارة الفاسدة، واستوردها وجعلها عند البيت الحرام الذي جعله الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أول بيت وضع لكي لا يعبد إلا الله، فجاء عمرو بن لحي بالأصنام، ثُمَّ عبدت وبقيت قريش تتناقل ذلك، حتى بعث فيهم النبي الأمي دعوة إبراهيم -عَلَيْهِ السَّلام- وهو مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
فلم يكن الشرك واقعاً في الربوبية، كما في توحيد الألوهية، وكان سبب وقوع الشرك هو: تعظيم غير الله -عَزَّ وَجَلَّ- وتقديسهم وخاصة الصور.
ولذلك ذكر المُصنِّف -رحمه الله تعالى- الأحاديث الواردة في ذلك، وفي طمس الصور، وتسوية القبور، لأنها ذرائع إِلَى عبادة غير الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى. انتهى كلام الشيخ الحوالى


وجاء بشبكة المناهج الاسلاميه نقلا عن الشيخ بقلم » الشيخ محمد بازمول على الرابط التالى :http://www.almenhaj.net/TextSubject.php?linkid=7531
كلمة ( التوحيد ) ما معنى التوحيد ؟
التوحيد هو : إفراد الله في ألوهيته ، وربوبيته ، وأسمائه وصفاته ؛هذا معنى التوحيد .
مِن وحَّـد يوحد فهو موحد أي هو مفرد .
والتوحيد أن تفرد الله – سبحانه وتعالى - في ربوبيته ، يعني في أنه : الخالق ، الرزاق ، المدبر الذي ينزل المطر الذي يحيي ، الذي يميت ، الذي يدبر الكون جميعه ، توحيد الله بأفعاله .
هذا إفراد الله بالربوبية فلا يشارك الله – سبحانه وتعالى - أحد في في تدبير الكون ؛ ولذا كان من الشرك ، وكان الكفر في الألفاظ أن تنسب إلى شيء من مخلوقات الله تدبير الكون ، كما جاء في الحديث أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم - نام مع الصحابة مرة في الحديبية على سماء أي على مطر فلما أصبح الصباح قال للصحابة على مكانكم أما سمعتم ما قال ربكم البارحة ، أو ما علمتم ما قال ربكم البارحة ؟
قالوا : الله ورسوله أعلم .
قال : إن الله قال : أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر بالنجوم ، وأصبح من عبادي مؤمن بالنجوم وكافر بي .
أما من قال : أمطرنا الله فقد أصبح مؤمنا بالله كافرا بالنجوم ، أما من قال : أمطرنا نوء كذا وكذا فقد أصبح مؤمنا بالنجوم كافرا بالله ‍(4) .
لماذا سماه كفرا ؟
لأنه نسب إلى الأنواء ، وإلى النجوم التصرف في شيء من هذا الكون ، فمن نسب شيئا من التصرف في هذا الكون إلى مخلوق من المخلوقات ؛ فقد أشرك في توحيد الربوبية .
ولم يأت بتوحيد الربوبية الذي هو : إفراد الله بأمر الخلق ، والإحياء ، والإماتة ، إلى آخر أفعاله سبحانه وتعالى .

إفراد الله بالألوهية والألوهية من أله يأله ، أي تعبد . والشاعر العربي – قبل الإسلام – يقول (5) :
لله در الغانيات المُدَّه // سبَّحنَ واسترجعنَ من تألهي
يعني تعبدي .
فالتأله هو التعبد ، ومعنى توحيد الألوهية أي إفراد الله بالعبودية ،فلا تعبد إلا الله ، ولا تصرف شيئا من العبادة لغير الله ، فالله وحده هو المستحق أن يعبد دون سواه ، لا تُـصَـلِّ من أجل أحد ، فأنت إذا صليت من أجل فلان ، أو علان = فأنت قد أشركت ، رآيت .
لا تتصدق من أجل الناس ، لا تُـزَكِ من أجل الناس ، لا ( كلمة أظنها تحج ) إنما تفعل ذلك لله .
في الجهاد الرجل يقاتل ليقال إنه شجاع ، الرجل يقاتل للغنيمة ، الرجل يقاتل يقال إنه صاحب جرأة ، الرجل يقاتل من أجل القبيلة ، كل ذلك ليس في سبيل الله ؛ من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله (6

هدا ما وقفنى الله غى جمعه من بعض من ادلة العلماء ومن اراد المزيد فعليه بالرجوع الى امهات الكتب لابن تبمبه والبخارى وكتب التوحيد وليتصفح المواقع الاسلاميه الموثوق بها كموقه islamway.com او عليه بتصفح دليل سلطان وهو الدليل الاسلامى للمواقع الاسلاميه العربيه http://www.sultan.org/a/ او نفس الموقه بالانجليزيه http://www.sultan.org/
والله المستعان وهو من وراء القصد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://noor-allah.yoo7.com
 
قضية الالوهيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور الله رسول الله :: الملتقى الاسلامى :: هذا ديننا-
انتقل الى: